_الآية الكريمة_”وامرأته حمالة الحطب في جيدها حبل من مسد”

.
كتب ـ فهد الصالح العوذلي

تنطبق هذه الاية الكريمة على حامل الحطب والباحث عن الفتن والمثير للمناطقية والذي تعود على الصيد في الماء العكر والبحث عن كل ما يشق الصف الجنوبي ويفشل الاصطفاف الجنوبي الواحد تارة بإثارة المناطقية وتارة بإثارة العنصرية وتارة بالتحريض والتعبئة والشحن القبلي و المناطقي و العنصري ضد الانتقالي والجنوب عامة_*

*_حامل الحطب تيس بني مرة لم يعد حامل حطب محلي بل اصبح يتنقل بحطبه و فتنته و خبثه بين عدن والقاهرة للبحث عن سوق يبيع فيه خس بضاعته التي لا يتقن الا صناعتها وتسويقها وبيعها للبعض ممن لا يعلمون مدى خبثه_*

*_وفي الامس خرج لينفث سمومه و خبثه ليداعب بها مشاعر ابناء الجنوب مدافعاً عن طيران اليمنية وعن استمرار بيع تذاكرها بالعملة الصعبة و مطالب عدم فرض بيع تذاكر طيران اليمنية بالعملة المحلية محاولاً اقناع الناس بذلك و مستنداً لأعذار و حجج واهيه وليس لها قبول او وجود الى في مخيلة وفكر المخضب عفواً المخضرم مقراط ووجودها الوحيد هو في كيس الدعاية الكمران الذي يحمله ويدور به مدير صحيفة الهبش وليس الجيش مابين عدن والقاهرة_*

*_ان لم تقفوا الى جانب المواطن و تساندوا قرارات رئيس الحكومة بن بريك فلتصمتوا و تخرس ألسنتكم يا مقراط فالمواطن اهم واغلى من تذاكر سفر تصرف لك مجاناً وسنويا من طيران اليمنية_*

 

مشــــاركـــة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى