عقب اعتداء أحد ابناؤها.. قبائل باكازم يسندون قبلياً إلى اخوانهم قبائل ومشائخ مكتب يهر يافع.

أبين ميديا- عدن- خاص

أسندت قبائل ومشائخ أبناء باكازم اليوم بالعاصمة عدن إلى اخوانهم قبائل ومشائخ يافع يهر أثر اعتداء أحد أبناء باكازم على أحد أبناء يافع يهر.

وفي المسند القبلي رحبت قبائل ومشائخ يهر بيافع بأبناء باكازم الذين جاءوا للتحكيم عقب اعتداء أحد ابناؤهم على أحد أبناء يهر يافع، مشيرين إلى أنّ أبناء باكازم هم اخوةً لنا وكلنا يدا واحدة وابناء الوطن الواحد، مؤكدين إن قدوم أبناء باكازم إلى قبائل ومشائخ يهر يافع ماهو إلا دليل على اللحمة الجنوبية والتي ستبقى إلى الأبد.
من جانبه تحدث الشيخ ناصر محمد رئيس انتقالي أحور عن دور أبناء يافع في التضحية والبطولة والكرم والشجاعة، مشيراً إلى أنّ أبناء يافع مازالوا أهل الشيم والاخلاق والصفات الحميدة وأهل المدد عبر التاريخ، مؤكداً على إن أبناء باكازم عامة يكنون كل الحب والاحترام إلى أبناء يافع لما قدموه من تضحيات في سبيل القضية الجنوبية، مؤكداً إن هذا المسند القبلي لأبناء باكازم يعزز ويثبت مبدأ التصالح والتسامح الجنوبي، ويقوي الروابط الاخوية بين أبناء الوطن الواحد.

ونهاية المسند القبلي تنازل أبناء وقبائل ومشائخ يافع يهر عن القضية والعفو والصفح في القضية المذكورة سالفا.

وفي نهاية المسند القبلي قدم أبناء باكازم كل الشكر والتقدير لأبناء ومشائخ وقبائل يافع يهر على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، مشيرين إلى إن أبناء يافع المدد والكرم منذ القِدم ومازالت ولازالت على عهدها السابف.

حضر المسند القبلي

قبائل ومشائخ باكازم
الشيخ حسن منصر غيثان الكازمي عضو الجمعية العمومية ورئيس كتلة أبين.
الشيخ ناصر محمد رئيس انتقالي أحور
الشيخ علي ناصر بن محمد شيخ العميسي مرجع ال حتلة
الشيخ سالم محمد السيد الكازمي
الشيخ عبدالله صالح داحي الكازمي
الشيخ يسلم بوست
الشيخ أحمد عقيل لطهف
أحمد جرفوش وكيل محافظة أبين
الشيخ أحمد علي الطامي
مهدي ابو حيدرة قائد لواء دفاع الساحلي أحور
محمد جادع قائد القوات الخاصة بأحور.
عبدالرحمن الفقيه قائد كتيبة ٢ في اللواء الثاني دعم وإسناد
العميد ركن ناصر سريع قائد قوات الأمن الخاصة عدن.
الشيخ حميد شبيل لحمدي
الشيخ عبداللاه المدحدح

قبائل ومشائخ مكتب يهر يافع..

قائد المقاومة الجنوبية ابوهمام
الشيخ خالد بن سبعة
الشيخ عبدالسلام بن سبعة
الشيخ ياسر بن مانع
الشيخ حميّر بن شجاع
الشيخ محمد عبده.

مشــــاركـــة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى