برباعية الكاظمة يلتحق بركب المتأهلين إلى الدور الثاني من البطولة الرمضانية للفرق الشعبية بزنجبار

أبين ميديا/ زنجبار/ خالد عباد

تمكن فريق الكاظمة من بلوغ الدور الثاني من بوابة فريق العروبة ضمن منافسات البطولة الرمضانية السنوية للفرق الشعبية بمديرية زنجبار التي تقام منافساتها على أرضية ملعب الفقيد نصيب عوض (البلدية سابقاً) وبرعاية محافظ محافظة أبين اللواء الركن أبوبكر حسين سالم وبدعم من مدير صندوق النشئ الشاب وائل الزري وبأشراف وتنسيق من مدير عام مديرية زنجبار الشيخ شائع الداحوري وبتنظيم من لجنة زنجبار الرياضية وبمشاركة 24 فريقاً يلعبون بنظام خروج المغلوب من مرة واحدة.

تفاصيل المواجهة التي كان فيها الكاظمة مسيطر على مجريات المباراة لما يمتلكه من لاعبين مهاريين وعناصر شابة، حيث تمكن في الشوط الأول اللاعب محمد صادق من تسجيل هدف التقدم للكاظمة فيما عزز اللاعب محمد اسماعيل النتيجة بالهدف الثاني من كرة صاروخية من منتصف الملعب اسكنها الشباك بنجاح لينتهي الشوط الأول بتقدم الكاظمة بهدفين دون رد.

وفي الشوط الثاني استمرت سيطرة فريق الكاظمة مما جعل لاعبوة يضيفون هدفين كانت عبر كلاً من عدي الربوعي ومحمد صادق لتصبح النتيجة أربعة أهداف لصالح الكاظمة دون رد ليعلن حكم اللقاء نهاية المباراة بتأهل الكاظمة إلى ثاني أدوار البطولة الرمضانية السنوية للفرق الشعبية بمديرية زنجبار.

جائزة أفضل لاعب بالمباراة تحصل عليها محمد صادق من فريق الكاظمة مقدمة من مدير صندوق النشئ الشاب وائل الزري سلمها رئيس اللجنة المنظمة للبطولة الكابتن رشيد الكيلة.

إدار المباراة الطاقم التحكيمي المكون من السيد علي عبود ساحة وساعدة على الخطوط عمار باعامر (كولينا) وصالح العطوي رابعاً مختار علي عمر معلق المباراة صاحب الحنجرة الذهبية الأستاذ محمد أمبيضاء.

حضر اللقاء عضو الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي محمد العمود ومدير الإيرادات بمكتب اتصالات أبين أحمد باعديل ومدير مكتب مدير الشباب والرياضة الكابتن سعيد رمضان ورئيس إتحاد الرياضة للجميع الكابتن عارف الحيف ومدير دائرة الشباب والرياضة بانتقالي زنجبار وهيب الدابية والكاتب الصحفي نزار الحافرة.

جهود تبذل من اللجنة المنظمة للبطولة متمثلة برئيس اللجنة الكابتن رشيد الكيلة وأعضاء اللجنة الكابتن أحمد ماطر ونادر عبيد والأستاذ محمد أمبيضاء.

يلعب غداً في أخر مباريات الدور الأول المسيمير ضد المحل.

مشــــاركـــة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى