اليوسفي وحل مشكلة ازمة الغاز في خنفر
أبين ميديا
كتب ـ أنور سيول
استفحلت أزمة الغاز المنزلي في مديرية خنفر في الأشهر الماضية، ولم تضع لها حلولاً من قبل القيادة السابقة لخنفر ، حتى عانى فيها المواطن الامرين، حتى اتت الحلول الناجعة من قبل القيادة الجديدة لخنفر .
ازمة الغاز المنزلي رافقتها طوابير طويلة لا تعد ولا تحصى، أمام محلات بيع الغاز، واصل فيها المواطن الليل بالنهار للحصول على اسطوانة الغاز، وهي كانت بمثابة الحلم المستحيل لدى المواطن.
حتى أتى من وعد وأوفى، انه مدير عام خنفر المحامي مازن بالليل اليوسفي، الذي وضع نصب عينيه حل العديد من القضايا الخدمية في المديرية ومنها ازمة الغاز المنزلي.
لقد سعى اليوسفي جاهدا منذ توليه زمام الامور في مديرية خنفر، في شهر فبراير الى حل ازمة الغاز المنزلي، وانهاء الطوابير الطويلة التي ارهقت المواطنين من نساء وشيوخ وأطفال ومعاقين .
وهاهي شهور معدودة منذ توليه المديرية، حتى اصبح الغاز المنزلي في متناول الجميع واختفت معاناة المواطن التي يعجز اللسان عن وصفها.
اليوسفي انعش الآمال لدى المواطن بوجود حلول للقضايا الخدمية الأخرى، متى ما وجدت النية الصادقة لحلها، وليس بالضرورة ان تحل جميع القضايا جملة واحدة المهم البدء بواحدة منها.
خلاصة الامر نحن بحاجة لمثل هؤلاء المسؤولين الذين يقفون على القضايا الخدمية والسعي لحلها والتخفيف من معاناة المواطنين وهم من يكسبون ثقته . وحل مشكلة ازمة الغاز في خنفر
أبين ميديا
كتب ـ أنور سيول
استفحلت أزمة الغاز المنزلي في مديرية خنفر في الأشهر الماضية، ولم تضع لها حلولاً من قبل القيادة السابقة لخنفر ، حتى عانى فيها المواطن الامرين، حتى اتت الحلول الناجعة من قبل القيادة الجديدة لخنفر .
ازمة الغاز المنزلي رافقتها طوابير طويلة لا تعد ولا تحصى، أمام محلات بيع الغاز، واصل فيها المواطن الليل بالنهار للحصول على اسطوانة الغاز، وهي كانت بمثابة الحلم المستحيل لدى المواطن.
حتى أتى من وعد وأوفى، انه مدير عام خنفر المحامي مازن بالليل اليوسفي، الذي وضع نصب عينيه حل العديد من القضايا الخدمية في المديرية ومنها ازمة الغاز المنزلي.
لقد سعى اليوسفي جاهدا منذ توليه زمام الامور في مديرية خنفر، في شهر فبراير الى حل ازمة الغاز المنزلي، وانهاء الطوابير الطويلة التي ارهقت المواطنين من نساء وشيوخ وأطفال ومعاقين .
وهاهي شهور معدودة منذ توليه المديرية، حتى اصبح الغاز المنزلي في متناول الجميع واختفت معاناة المواطن التي يعجز اللسان عن وصفها.
اليوسفي انعش الآمال لدى المواطن بوجود حلول للقضايا الخدمية الأخرى، متى ما وجدت النية الصادقة لحلها، وليس بالضرورة ان تحل جميع القضايا جملة واحدة المهم البدء بواحدة منها.
خلاصة الامر نحن بحاجة لمثل هؤلاء المسؤولين الذين يقفون على القضايا الخدمية والسعي لحلها والتخفيف من معاناة المواطنين وهم من يكسبون ثقته .
