أكاديمي جنوبي يكشف الفارق بين مشروعي سيئون وصنعاء: الوسطية والجهالة

أبين ميديا _ متابعات

قال الناشط السياسي حسين لقور إن بين سيئون الجنوب وصنعاء اليمن بعد جغرافي كذلك التاريخ، الدين والأصل.

وأوضح في تغريدة على تويتر: “سيئون تتمسك بعروبتها ووسطية إسلامها وصنعاء تغرق في جهالة مذهبيتها وجذورها الفارسية”.

وشدد على أننا: “أمام مشروعين لا ثالث لهما أما الحفاظ على نسيج جزيرتنا العربية و تسامحها ووسطيتها، أو السماح للدخلاء بتمزيق هذا النسيج
[١٥/‏١٠ ٦:٠٦ م] ،نشاط،تجاري: رجال في الذاكرة

كتب ـ حسن قاسم

المناضل صالح احمد النينو
-من مواليد قرية الدرجاج محافظة ابين ١٩٣٨
-نشاء وترعرع فيها وكان من طلاب الدفعه الاولى الذي التخقوا بالمدرسه عند التاسيس

  • من الرعيل الاول الملتحقين بحركة القوميين العرب
  • من موسسي نادي الدرجاج الرياضي
    -شارك في ثورة ١٤ اكتوبر وقد تم اعتقاله مرتين وعند خروجه من المعتقل الثاني طلبت منه قيادة الجبهه القوميه التوجه الى عدن
  • تم تكليفه بالذهاب الى الضالع برفقة المناضل عوض الحامد
    -عين بعد الاستقلال مديرا للجنة دلتا ابين
    -عين عام ١٩٧٢نائب وزير الزراعه
    -شارك في عدة وفود رسميه
    -تراس المعرض الزراعي الذي كان يقام سنويا في السبعينات
    -في ١٩٧٧ تم تعيينه نائب لوزير الثروه السمكيه
    -تم اعتقاله في احداث ٢٦ يونيو ١٩٧٨ وتم اطلاق سراحه ١٩٨٠
  • عين مستشارا لوزير الزراعه بدرجة وزير حتى تقاعد في ٢٠٠٥
مشــــاركـــة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى