للاعلامين والطاعنين في الضالع واهلها لماذا كل هذا الحقد.؟ لماذا كل هذا الحشد بين الفينة والاخرى ضد الضالع.؟

للأسف في مكون انفسهم ذلك، وحقد دفين،
اتقوا الله تستخدمون التزوير والتسطيح والكذب والتعبئة المناطقية الضيقة وبشكل عاطفي استفزازي مقيت ومكروه.
اثارة النعرات المناطقية ضد الضالع واهلها طال وكثر وفاحت ريحته الكريهة. كفوا عن ممارسة الشحن والشحن المضاد واستعداء الضالع وأهلها.

رعد عبدالجليل الحاج عبداللاه الأول على دفعته في امتحانات الثانوية العامة علمي على مستوى الجمهورية عام 2023م من أبناء مدينة الضالع لم يكن في كشف المبتعثين
أليس هذا يفترض يكون أول الكشف.؟!
خسئتم أيها الحاقدون وللأسف البعض يرتدي عباءة الصحافة والاعلام لكن أين الأمانة الصحفية والمهنية.؟!
أيها السادة الحاقدون زوروا الضالع وشاهدوا بأعينكم الضالع بدون شبكة مجاري الى اليوم وبدون مياه شرب في الفصل اشهر ثلاثة ساعتين.
بدون بنية تحتية لائقة من صحة وتعليم وغيرها
الضالع بدون كهرباء 4 ساعات في اليوم الضالع منذ 2011م بدون موارنة استشمارية مركزية الضالع بدون جامعة كبقية المحافظات.
لكن الضالع جبلت على التضحية وتقديم رجالها قرابين للحرية وتحقيق الانتصار فهي أرض الإنتصار الأول والحب الأول وبوابة الجنوب الشمالية الغربية وسيف انتصاره وفي مختلف المراحل الضالع التي قدمت أكثر من 3500 شهيد واكثر من 7400جريح لم تشكو ولم تعتذر يوماً عن تقديم واجبها ولم تشتد الى مناطقيتها العفنة والضالع تقدم ولا تمُنّ ولا تريد مقابل لذاتها هذه هي الضالع جبلت على التضحية والفداء الضالع ياهؤلاء لاتساوم ولاتهادن ولا تبيع الأرض والعرض والدين الضالع لم تخون يوماً أرض الجنوب ولم تخذله ولم تهاجم أحد ولم تلعن أحد ولم تشتم أحد
إلى هنا بس ويكفي فلم نعد لدينا صبراً لتحمل كل هذا الظلم وكل هذا التطاول وهذا الهجوم القذر من أُناس لايمثلون إلا أنفسهم.
إنها الضالع ياهؤلاء التنابلة التي تؤمن أن الجنوب متسع للجميع ومن كل أبنائه لكل أبنائه، فكفوا عن مهازلكم وأعداء المظلومية والنزاهة والشرف فكل إناء بما فيه ينضح.
إنني هنا لا أدافع عن الضالع بعقل مناطقي وأناني وعاطفي بل أدافع عنها لأنها تحمل هدفاً أسمى وأعظم هو استعادة الدولة.
لهؤلاء نقول الزموا حدودكم واعرفوا جيداً حجمكم ومن أنتم.!!

مشــــاركـــة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى