جنت على نفسها براقش
النازح المدعو رشاد العليمي الذي احتضنتة عدن بعدما جئتنا إليها مثل الشاة “الجماء”يعني بدون قرن بعدما كسر قرونهم الحوثي وقتل زعيمهم وجدلة في بطانية في ثلاجة مستشفى الثورة بصنعاء اليوم الشاة الجماء طلعت لها قرون وقدة يتكلم ويصرح عبر الصحف أن قضية الجنوب ليس وقتها الأن وسيتم تأجيلها بعد المشاورات السياسية بين الشماليين والسعودية.
يجب أن يعلم المدعو رشاد العليمي وزبانيته المتواجدة في معاشيق أن القرون التي بدت تطلع فيهم في عدن سنقتلعها من جذورها ونحملهم على متن سيارة جامبو داخل أكياس ونربط على عيونهم مثل القطط و نرميهم عند سيدهم الحوثي يجلسون معه ويملسون ركبتيه ويتباركون من بركاته
والله لاانت ولاابوك يا رشاد العليمي ولا السعودية أو أي قوة على الأرض تستطيع أن تقرر مصير شعب الجنوب الذي قدم عشرات الالاف من الشهداء دفاعا عن وطنه ولا تزال الدماء تسيل كل يوم في مختلف الجبهات لمواجهة المليشيات الحوثية والتنظيمات الإرهابية.
وبعد هذا التصريحات المستفزة للمدعو رشاد العليمي تكشفت النوايا الذي كنا نقول لعل وعسى أن هذه العصابات القذرة قد تابت وأخذت العبر والدروس من الماضي لكنهم لايزالون في ماهم فيه من التآمر ومحاولة الالتفاف على شعب الجنوب.
ومن هذا المنطلق أدعو القوات المسلحة الجنوبية وكل أبناء الجنوب الاحرار بمنع المدعو رشاد العليمي من العودة إلى عدن وكذا الزحف الى قصر معاشيق واجتثاث كل الفاسدين واللصوص المتواجدين فية وطردهم من عدن أو إرسالهم إلى محافظاتهم التي نزحوا منها .
وإذا لم يتم تحرك على وجة السرعة من المجلس الانتقالي والقوات المسلحة لاتخاذ مثل هذه الإجراءات ليس خوفا على قضية شعب الجنوب من رشاد العليمي وعصابة معاشيق الفاسدة فالقضية راسخة ومحمية برجالها الابطال وجنودها الأشاوس المرابطين في كل مواقع الشرف والبطولة بدون مرتبات لأكثر من ستة أشهر
لابد أن يتم هذا الإجراء كتأديب للعليمي كي يعرف قيمتة ويفهم معنى المثل القائل يا غريب كون اديب ورحم الله امرئ عرف قدر نفسه