عبداللاه السعيدي شعلة من النشاط العسكري ومواكب لجميع أحداث القضية الجنوبية

 

الخميس 8 أغسطس 2024م
*كت – أحمد بن طالب*

القائد “عبداللاه السعيدي ” رئيس عمليات قطاع سباح حزام أمني أبين التابع للقائد طلال الكلدي ، شعلة من النشاط مواكب لجميع المهمات التي تعطى له من القائد طلال الكلدي والقيادة العليا ويقومم بتنفيذها بكل حب ووفاء واخلاص ، لا يكل ولا يمل بل يفجر جميع طاقاته وإبداعاته للقيام بجميع المهام التي يكلف بها فيكون عند حسن الظن والثقة الممنوحة له ودائما” مايثبت بإنه شخص صاحب امكانيات وقدرات غاية في الإبداع والتميز ،

عبداللاه السعيدي قبل إن يكون ركن “العمليات” يعتبر مناضل ومدافع عن القضية الجنوبية منذ عام ٢٠١١ وكان من اوائل مقاتلين الجان الشعبية ومن ثم التحق ب المقاومة الجنوبية في عام 2015 م حب الجنوب يجري في دمه ولم يدخر جهدا” أبدا” من أجل أرض الجنوب والتي يعشقها حد الجنون ، واليوم يكمل المشوار من خلال موقعه وتكليفه لقيادة الكتيبة الثانية والتي تم نقلها ألى المعسكر التدريبي في بئر احمد بالعاصمة عدن ، واستطاع بحنكته واسلوبه المرن توصيل أفراد الكتيبة ألى بر الامان ومتابعة حقوقهم عبر القيادة العليا في مدينة الشعب بالعاصمة عدن، برغم إن المهام التي ينفذها أكبر من المنصب الذي يحضى به ومع كل المتغيرات والأحداث التي تحصل في الساحة الجنوبية يبقى ” عبداللاه السعيدي” صاحب مبدأ ومخلصا”للوطن و للمجلس الانتقالي أرض وانسان.

القائد عبداللاه السعيدي كان يفترش التراب مثل الأفراد تواضعا” منه احب افراده واحبوه ويحظى باحترام كبير من قبل الأفراد.

إضافة إن “عبداللاه” يواكب كل ما يستجد على الساحة ويقوم بمعالجة جميع المتطلبات أول بأول بل دون مبالغة يشكل “عبداللاه” جبهة لحالة في اقناع الأفراد حول الشائعات والاخبار الكاذبة التي تستهدف أرض الجنوب بشكل عام والمجلس الانتقالي وقياداته بشكل خاص “فعبداللاه” يعتبر أسد من أسود القيادات الجنوبية في قمة شبابه كونه يبذل جهود جبارة ولا زال في قمة العطاء والإخلاص للقضية الجنوبية.

الجدير بالذكر..بان “القائد عبداللاه” خريج جامعة عدن كلية التربية ، وحاصل على دورات تدريبية عسكرية منها في إريتريا وحالياً التحق بدورة تأهيلية قيادة وأركان (قادة كتائب) كما نفذ جميع المهام الموكلة اليه سوى كانت في سباح او في ابين او في عدن او في اي مكان كان وبنجاح تام دون كلل ولا ملل فهل يستحق هذا القائد منصب أعلا من هذا..؟

مشــــاركـــة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى