لم يجدوا في الورد عيباً .. فقالوا أحمر الخدين

 

عبدالحميد العولقي

محافظة كـ شبوة التي تنهش في لحمها أطرآف خارجية وأدوآت داخلية ، جمع المحافظ ابن الوزير بين الحكمة والبأس ، والقوة والصمود ، والتصدي لكل العابثين ، ومد يده للجميع للعمل سوياً لأجل خدمة شبوة وأبنائها .
مد يده حتى لمن لايزالون أدوآت لقوى خارجية ، ويمتلكون دعم حزبي ، ومعسكرات ، وقوات وعتاد . ولم يترك لهم عذراً ، وألجمهم بأفعاله المخلصة .
خلال عامين من حكمه لم نسمع يوماً أن مواطناً او ناشطاً او مسؤلاً او وزيراً او عاملاً او ..او.. . تم إعتقاله في زنازين تحت الأرض ، بسبب إنتمائه الحزبي ، كما كان يحدث في عهد سلفه ، ولولم يكن الا ذلك لكفاه .
وبمناسبة الذكرى الثانية لدحر التمرد لا تزال يداه ممدوة للجميع ومخاطباً إياهم إصطفوا لأجل شبوة وخدمة أهلها والحفاظ على مصالح أبنائها وحقوقهم .
*عامين من دحر التمرد الاخواني*
*شبوة*
*الجنوب العربي*
*عبدالحميد العولقي*
*10 أغسطس 2024م*

مشــــاركـــة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى