أردوغان ونصيب الأسد ينتظره

 

كتب/ روعة جمال

تشهد المدن التركية مظاهرات ضخمة،..انها ثورة الربيع التركي العاصفة بأردوغان، تلك الأيام تنتظره لينال ما ناله صديقه الذي خانه بشار الأسد

كان هذا الخروج متوقعاً، فهو لم يكن رئيسَ دولة بل زعيمَ عصابة وإرهاب. لذا، كان من الطبيعي أن يخرج هذا الشعب المتعلم الراقي، الذي لا يؤمن بالإرهاب ولا بالكذب ولا بالتلون بألوان الخديعة والمكر. إن خروج الشعب في هذا الوقت يحمل معانٍ ودلالات عديدة، ويثير الكثير من الأسئلة، منها:

لماذا خرج الشعب التركي ضد أردوغان..هل سئموا من أكاذيبه..
هل ضاقوا ذرعاً برؤية علم فلسطين على كتفه، بينما حقيقته مساواة اليهود؟

أم أنها مشيئة الله، فرحمته تأخذ بحق من خذلهم وخان صداقتهم؟

وقد قيل: “من حفر حفرة لأخيه وقع فيها ولو بعد

مشــــاركـــة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى