الحملات الإعلامية المسعورة ضد القوات المسلحة الجنوبية.. من يقف خلفها؟ ومن يمولها..؟

أبين ميديا /تقرير / حمدي العمودي
هكذا الحال دائماً.. يتعرض شعب الجنوب إلى العديد من الأزمات والمكايدات من قبل القوى المعادية لتطلعات شعب الجنوب المتمثل في استعادة الدولة الجنوبية. ولكن في كل مرة تحاول مطابخ والاقلام المأجورة التابعة لجماعة الإخوان التي تمارس نشر الشائعات من دول عربية شقيقة وصديقة، حيث تحاول تلك المطابخ على نشر الأكاذيب والشائعات التي تستهدف القوات الأمنية والعسكرية الجنوبية بشكل منهجي ومدروس من قبل الخلاياء الإلكترونية لأعداء الجنوب، خصوصًا خلايا (هولندا وعٌمان وتركيا).
الغرض السامي لهذه الخلاياء من شن الحملات المعادية هو استهداف قيادة وأبطال القوات الأمنية الجنوبية،التي تحاول التقليل من حجم تضحيات وإنجازات أبطال الأجهزة الأمنية والعسكرية الجنوبية. حيث أن الحملات الإعلامية المسعورة ضد القوات الأمنية الجنوبية هدفها زعزعة الاستقرار، والأمن، وتهدف لخدمة أجندات معادية للجنوب، وكان آخرها استهداف قوات الحزام الأمني وقياداته. حيث يؤكد ابناء الجنوب التأكيد على أن القوات الأمنية الجنوبية كانت ولا تزال خط الدفاع الأول عن الجنوب. وأن ما تحقق في الجنوب من إنجازات أمنية وعسكرية لم تُحقق صدفة، بل نتاج سنوات من التضحيات والصبر والعمل الشاق لبناء مؤسسة أمنية وعسكرية وطنية جنوبيّة بقيادة الأخ الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي.
الغرض والهدف للحملات المسعورة:
تختلق مطابخ والذباب الإلكتروني التابع لخلايا هولندا وعٌمان وتركيا الأكاذيب ضد القوات الأمنية الجنوبية، وذلك خدمةً لمشروع فوضوي يستهدف أمن واستقرار العاصمة الجنوبية عدن خاصة، ومحافظات الجنوب عامة.
ودعا شعب الجنوب كافة النخب الإعلامية والناشطين الجنوبيين إلى التكاتف دفاعًا عن المؤسسة العسكرية والأمنية الجنوبية التي يحاول اليوم الأعداء النهش بها.ورفض الإساءة لقيادات الجنوب، والتي كان آخرها استهدف أركان قوات الحزام الأمني، قائد قوات الحزام بالعاصمة الجنوبية عدن، العميد جلال بن ناصر الربيعي. والتحذير من أن من يحاول شيطنة قواتنا المُسلحة والأمن الجنوبية، فهو لا يستهدف مؤسسة أمنية فقط، بل يستهدف أمن المواطن الجنوبي، ومستقبلهم. والعمل على توعية الشارع الجنوبي بأن لا ينخدع بحملات التشويه ضد قواتنا الأمنية الجنوبية، فمن يحميك اليوم يستحق دعمك، لا طعنك.
ونشر كل ماهو مفيد وتكذيب كل إدعاءات خلية هولندا وعٌمان وتركيا التابعة للإخوان، ومن سار على نهجهم، وكشف أهدافهم الخبيثة، ومن يقف خلفهم، ويدعمهم. مجددين التأكيد على أن نفس الأقلام التي التزمت الصمت أمام جرائم ميليشيا الحوثي الإرهابية، هي ذاتها اليوم التي تصرخ ضد المؤسسة العسكرية والأمنية الجنوبية. مشيرين إلى أن أبناء شعب الجنوب يعرفون رجال أمنهم جيدًا في ميدان القتال، ويعرفون في ذات الوقت خصومهم في الإعلام. وتفنيد الشائعات والأكاذيب التي تستهدف المجلس الانتقالي الجنوبي وقياداته الأمنية والعسكرية. مؤكدين على أن هناك مصادر تمويل وأجندات خفية وراء حملات التشويه ضد قواتنا الأمنية الجنوبية. وأن المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الأخ الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي يعمل من أجل أمن واستقرار الجنوب، ويبذل جهودًا كبيرة لأجل أبناء شعب الجنوب العظيم. مضيفين بأنه يجب دعم القوات الأمنية الجنوبية مسؤولية وطنية قبل أن تكون إعلامية. وإبراز جهود قوات الحزام الأمني في إرساء مدامك الأمن والاستقرار في العاصمة الجنوبية عدن خاصة، وبقية محافظات الجنوب. مؤكدين على أن علم الجنوب يُرفع اليوم بفضل من يحموه من ابطال قواتنا المُسلحة والأمن الجنوبية، لا من يتفرجون على نزيفه.مشيرين إلى أن قواتنا الأمنية الجنوبية تمكنت خلال عام واحد فقط، من إبطال عشرات العمليات الإرهابية، وقبضت على مئات العناصر الإجرامية، واستعادت الأمن في مناطق عديدة في مختلف أنحاء وربوع الجنوب، وقبضت على مئات المتاجرين والمروجين للمخدرات والحشيش والشبو سواء في العاصمة الجنوبية عدن، أو باقي محافظات الجنوب، وأن القوات الأمنية الجنوبية تعتبر مصدر للاستقرار والأمان في العاصمة الجنوبية عدن خاصة، ومحافظات الجنوب عامة.
جنوبيون يطلقون وسم #حماه_الجنوب_ضد_التضليل ويفضحون أكاذيب خليتيّ (هولندا وعٌمان وتركيا)
العاصمة عدن
اطلق ناشطون وسياسيون جنوبيون، عصر اليوم الخميس 12 يونيو / حزيران 2025م، هاشتاج #حماه_الجنوب_ضد_التضليل على مواقع التواصل الاجتماعي، اشهرها منصة (X).
ويأتي الهاشتاج ردا على الأكاذيب والشائعات التي تستهدف القوات الأمنية والعسكرية الجنوبية بشكل منهجي ومدروس من قبل الخلاياء الإلكترونية لأعداء الجنوب، خصوصًا خليتيّ (هولندا وعٌمان وتركيا).
وفضحوا أهداف الحملات المعادية من قبل خلايا هولندا وعٌمان وتركيا، والتي تستهدف قيادة وأبطال القوات الأمنية الجنوبية، كاشفين الخلاياء التي تحاول التقليل من حجم تضحيات وإنجازات أبطال الأجهزة الأمنية والعسكرية الجنوبية.
وأكدوا على أن الحملات الإعلامية المسعورة ضد القوات الأمنية الجنوبية هدفها زعزعة الاستقرار، والأمن، وتهدف لخدمة أجندات معادية للجنوب، كان آخرها استهداف قوات الحزام الأمني وقياداته.
وجددوا التأكيد على أن القوات الأمنية الجنوبية كانت ولا تزال خط الدفاع الأول عن الجنوب.
كما أكدوا على ان ما تحقق في الجنوب من إنجازات أمنية وعسكرية لم تُحقق صدفة، بل نتاج سنوات من التضحيات والصبر والعمل الشاق لبناء مؤسسة أمنية وعسكرية وطنية جنوبيّة بقيادة الأخ الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي.
وفضوا خلايا هولندا وعٌمان وتركيا التي تختلق الأكاذيب ضد القوات الأمنية الجنوبية، وذلك خدمةً لمشروع فوضوي يستهدف أمن واستقرار العاصمة الجنوبية عدن خاصة، ومحافظات الجنوب عامة.
ودعوا كافة النخب الإعلامية والناشطين الجنوبيين إلى التكاتف دفاعًا عن المؤسسة العسكرية والأمنية الجنوبية التي يحاول اليوم الأعداء النهش بها.
ورفضوا الإساءة لقيادات الجنوب، والتي كان آخرها استهدف أركان قوات الحزام الأمني، قائد قوات الحزام بالعاصمة الجنوبية عدن، العميد جلال بن ناصر الربيعي.
وحذروا من أن من يحاول شيطنة قواتنا المُسلحة والأمن الجنوبية، فهو لا يستهدف مؤسسة أمنية فقط، بل يستهدف أمن المواطن الجنوبي، ومستقبلهم.
وذكروا بأنه في الوقت الذي تنام فيه المدن آمنة، هناك من يسهر في الميدان لتأمينها.
ووجهوا رسائل توعوية إلى الشارع الجنوبي بأن لا ينخدع بحملات التشويه ضد قواتنا الأمنية الجنوبية، فمن يحميك اليوم يستحق دعمك، لا طعنك.
وكذبوا كل ادعاءات خلية هولندا وعٌمان وتركيا الإخوانية، ومن سار على نهجهم، وكشفوا أهدافهم الخبيثة، ومن يقف خلفهم، ويدعمهم، مؤكدين على أن نفس الأقلام التي التزمت الصمت أمام جرائم ميليشيا الحوثي الإرهابية، هي ذاتها اليوم التي تصرخ ضد المؤسسة العسكرية والأمنية الجنوبية.
وأشاروا إلى أن أبناء شعب الجنوب يعرفون رجال أمنهم جيدًا في ميدان القتال، ويعرفون في ذات الوقت خصومهم في الإعلام.
ورفضوا محاولات التشويه بقوات الحزام الأمني وقياداته، وأي محاولات تشويه تستهدف كافة التشكيلات الأمنية الجنوبية.
ووجهوا رسالة تحية فخر واعتزاز إلى كل جندي وضابط وقيادي جنوبي مخلص مرابط لحماية مدننا وقرانا، وإلى المرابطين في جبهات العز والكرامة.
وأكدوا على أن ابطال قواتنا المُسلحة والأمن الجنوبية هم حصننا، وهم فخرنا.
وفندوا الشائعات والأكاذيب التي تستهدف المجلس الانتقالي الجنوبي وقياداته الأمنية والعسكرية، مؤكدين على أن هناك مصادر تمويل وأجندات خفية وراء حملات التشويه ضد قواتنا الأمنية الجنوبية.
وأشاروا إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الأخ الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي يعمل من أجل أمن واستقرار الجنوب، ويبذل جهودًا كبيرة لأجل أبناء شعب الجنوب العظيم.
وجددوا التأكيد على أن دعم القوات الأمنية الجنوبية مسؤولية وطنية قبل أن تكون إعلامية، مستعرضين جهود قوات الحزام الأمني في ارساء مدامك الأمن والاستقرار في العاصمة الجنوبية عدن خاصة، ومحافظات (الضالع، ولحج، وأبين، ويافع، والصبيحة).
وأكدوا على أن علم الجنوب يُرفع اليوم بفضل من يحموه من ابطال قواتنا المُسلحة والأمن الجنوبية، لا من يتفرجون على نزيفه.
وسرد كافة الإنجازات الأمنية والعسكرية الجنوبية، حيث قالوا أن قواتنا الأمنية الجنوبية تمكنت خلال عام واحد فقط، من إبطال عشرات العمليات الإرهابية، وقبضت على مئات العناصر الإجرامية، واستعادت الأمن في مناطق عديدة في مختلف أنحاء وربوع الجنوب، وقبضت على مئات المتاجرين والمروجين للمخدرات والحشيش والشبو سواء في العاصمة الجنوبية عدن، أو باقي محافظات الجنوب.
وقالوا أن أمن الجنوب خط أحمر، مؤكدين على أن القوات الأمنية الجنوبية تعتبر مصدر للاستقرار والأمان في العاصمة الجنوبية عدن خاصة، ومحافظات الجنوب عامة.
وردوا بشكل مفصل على الأكاذيب والشائعات التي تستهدف القوات الأمنية والعسكرية الجنوبية بشكل منهجي ومدروس من قبل الخلاياء الإلكترونية لأعداء الجنوب.
ودعوا كافة أبناء شعب الجنوب إلى الدفاع عن مؤسسات الجنوب الأمنية، وعدم السماح بالمساس أو التشويه بها، والرد على الحملات المعادية من قبل خلايا هولندا وعٌمان وتركيا، والتي تستهدف قيادة وأبطال القوات الأمنية الجنوبية،
وأكدوا على أن القوات الأمنية الجنوبية، تُعد درع الوطن الجنوبي، وصمام أمانه، وأن الحملات الإعلامية المسعورة ضد القوات الأمنية الجنوبية هدفها زعزعة الاستقرار، والأمن، وتهدف لخدمة أجندات معادية للجنوب.
وأشاروا إلى أن ما تحقق من أمن في الجنوب هو ثمرة تضحيات أبطال قواتنا المُسلحة والأمن الجنوبية، مشيرين إلى أن أي نقد بناء فهو مرحّب به، أما التشويه الممنهج فهو خيانة عظمى.
وقالوا ان : “الأمن في الجنوب تحقّق بدماء وجهود أبناءه، لا بتغريدات من فنادق الخارج”.
وفي الختام، دعا السياسيون الجنوبيون جميع رواد منصات التواصل الاجتماعي إلى التفاعل بقوة وحيوية ونشاط مع هاشتاج #حماه_الجنوب_ضد_التضليل .
الدكتور صدام عبدالله، مستشار الرئيس الزٌبيدي كتب مقال تحت عنوان: القوات الجنوبية حصن الأمن وصمام الأمان في وجه المؤامرات.. قال فيه: لطالما كانت القوات الأمنية الجنوبية
خط الدفاع الأول عن الجنوب صمام الأمان الذي يحمي أمنه واستقراره، كما إن الإنجازات الأمنية والعسكرية التي تحققت في الجنوب لم تأت صدفة بل هي نتاج سنوات من التضحيات والصبر والعمل الدؤوب لبناء مؤسسة أمنية وعسكرية وطنية جنوبية قوية بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، وهذه الجهود المستمرة هي التي مكنت الجنوب من إحباط العمليات الإرهابية والقبض على مئات العناصر الإجرامية واستعادة الأمن في مناطق واسعة. وبينما تنام المدن آمنة هناك رجال يسهرون في الميدان لتأمينها وحمايتها وهم يستحقون كل الدعم والتقدير.
وبين الحين والاخر يواجه الجنوب حملات تشويه ممنهجة تشنها خلايا إلكترونية تابعة لأجندات خارجية. هذه الحملات التي تختلق الأكاذيب ضد القوات الأمنية الجنوبية تخدم مشروعا فوضويا يستهدف أمن واستقرار العاصمة الجنوبية عدن بشكل خاص، ومحافظات الجنوب عامة، إن الهدف من شيطنة قواتنا المسلحة والأمنية ليس مجرد استهداف لمؤسسة أمنية، بل هو استهداف مباشر لأمن المواطن الجنوبي ومستقبله، ومن الملاحظ أن الأقلام التي التزمت الصمت أمام جرائم ميليشيا الحوثي الإرهابية هي ذاتها التي تصرخ اليوم ضد المؤسسة العسكرية والأمنية الجنوبية، لكن أبناء شعب الجنوب يعرفون جيدا رجال أمنهم في ميدان القتال، ويعرفون في ذات الوقت خصومهم في الإعلام. لذا إن رفض الإساءة لقيادات الجنوب كاستهداف أركان قوات الحزام الأمني وقائد قوات الحزام بالعاصمة الجنوبية عدن العميد جلال الربيعي هو واجب وطني.
إن حماية المؤسسة العسكرية والأمنية الجنوبية هي مسؤولية وطنية تقع على عاتق الجميع ومن هنا ندعو كافة النخب الإعلامية والناشطين الجنوبيين إلى التكاتف دفاعا عن هذه المؤسسة التي يحاول الأعداء اليوم النيل منها، ويجب على الشارع الجنوبي ألا ينخدع بحملات التشويه فمن يحميك اليوم يستحق دعمك لا طعنك خدمة لاجندة خارجية تغذي ذلك، إن كل ادعاءات خلايا الإخوان ومليشيات الحوثي وبالذات في هولندا وعمان وتركيا ومن سار على نهجهم، هي محض أكاذيب تهدف إلى زعزعة الاستقرار وخدمة أجندات معادية. إن أمن الجنوب خط أحمر وقواتنا الأمنية هي درع الوطن وصمام أمانه، لذلك نقول إن أي نقد بناء مرحب به أما التشويه الممنهج فهو خيانة عظمى، ونؤكد ان الأمن في الجنوب تحقق بدماء وجهود أبنائه لا بتغريدات من فنادق الخارج والاف الحسابات الوهمية التي تتبع خلاياء معروف توجهها وولائها وعدائها لكل ماهو جنوبي.
في الاخير لايسعنى الا ان نوجه تحية فخر واعتزاز لكل جندي وضابط وقيادي جنوبي مخلص، مرابط لحماية مدننا وقرانا، وإلى المرابطين في جبهات العز والكرامة أنتم حصننا وفخرنا وبفضل الله ثم تضحياتكم وجهودكم يرتفع علم الجنوب اليوم. إن قيادتنا الجنوبية والقيادات العسكرية والامنية الشريفة تعمل جاهدا من أجل أمن واستقرار الجنوب وتبذل جهودا كبيرة لأجل أبناء شعب الجنوب العظيم. وعليه إن دعم القوات الأمنية الجنوبية مسؤولية وطنية ولا يمكن السماح بالمساس أو التشويه بها مهما كانت الاسباب.
تحذير من حسابات فسبكة تعمل على نشر الشقاق وإثارة الفتنة بين الجنوبيين:
حذّر الأستاذ خالد شوبه الكازمي، نائب رئيس دائرة الإعلام والعلاقات العامة بنقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين، من انتشار حسابات فسبكة تحريضية تفوح منشوراتها بروائح الفتنة النتنة الهدف منها زرع الشقاق بين ابناء الجنوب الواحد.
ونبه شوبه في منشور له على حسابه الشخصي على منصة «ميتا» فيسبوك “سابقا” إلى خطورة ماتحمله تلك المنشورات في طيات كلماتها من تحريض علني عدائي متطرف وواضح ضد قيادة وأفراد القوات المسلحة الجنوبية خاصة وقضية شعب الجنوب عموما.
كما شدد الكازمي على ضرورة تجنب مثل هذه الحسابات الخبيثة التي انتشرت بشكل كبير مؤخراً وعدم التعاطي مع ماتنشره، مشيراً بأن الكثير من تلك الحسابات معروفة ومتعمدة إثارة الفتنة وزرع الشقاق بين الجنوبيين ولها في بيئة الفوضى هذه مآربها الخبيثة، والبعض الآخر ناتج عن جهالة أو لا مبالاة وإنجرار خلف إشاعات ومعلومات كاذبة أو مضللة دون حساب عواقبها.
شوبه أضاف في منشوره: “للأسف، هذه الظاهرة السلبية انتشرت كثيرا في البيئة الرقمية عندنا، وباتت تشكل تهديدا حقيقيا للنسيج الاجتماعي والتماسك والترابط الجنوبي الجنوبي”.
واختتم شوبه منشوره بالتحذير من المشاركة أو التفاعل مع تلك الحسابات التي اسماها بـ “الخبيثة والنجسة”.