المؤتمر الأول لشباب ابين ليسى مؤتمراً عاديا وانما هو “نجاح و إنتصار” لكل شباب المحافظة…!
كتب / هيثم الكيلة
• لطالما عشنا ما مضى نطمح إلى وجود كيان صحفي وإعلامي شبابي جنوبي يلم شمل الكلمة والصورة الأبينية ويدافع عنها ويكون بمثابة نقابة تثبت ركائز المحافظة وتسمو به نحو التقدم والنجاح بكوكبة من الكؤادر والشباب والخريجين
تجاة مدينتهم ويمثلوا أبناء أبين وقضيتة العادلة.
• كما إننا ک شباب أبين سعدنا جميعاً حينما سمعنا عن بدأ المؤتمر الأول لشباب ابين بقيادة رئيس اللجنة التحضيرية الأخ علي محمد الدرب وكافة الأعضاء رؤساء اللجنة، بل إننا لا نعتبر إنعقاد المؤتمر شيئاً عادياً بل هوا إنجاز ونجاح وانتصاراً لكافة الشباب الذين افنوا اعمارهم أو ماتوا شهداء وبعضهم قد عمل مجتهداً مكافحاً متحدياً كل الصعب والطرق الوعرة وهوا يسعى ويحاول إيصال رسالتة السامية لشباب محافظتة الذين عانوا الانتهاك وضياع الحقوق وعم يريدو أن ينقلوا الكلمة والصورة.
• سعدنا جميعاً بالخطى المبذولة والجبارة من أعضاء المؤتمر الأول لشباب ابين الذي سيجمع كافة شباب أبين على طريق جمع وتوحيد الكلمة ولم الشمل الأبيني الجنوبي بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم والمساهمة في تحقيق أهداف شباب أبين، ونحوا تأسيس محافظتهم ودولتهم والمساهمة في بناء وعي مجتمعي داعم لقيم توحيد الصف ورأي واحد وهدف واحد تحت شعار كلنا لجل أبين فداء..
• كما إننا أعضاء في المؤتمر الأول لشباب ابين نعاهد الله إننا سنعمل جاهدين لجل المحافظة ولوا تطلب ذالك فناء أرواحنا؛ و سنقدم كل ما تقدر علية أنفسنا فوق طاقتها لجل أبين وشبابها الصاعد الذي صارعتة الحياة بالتهميش والنسيان ورميهم في سلة المهملات وهم الذين لديهم المؤهلات العلميه التي قد سهر لها الليالي الشداد وترجع منها ويلات الصراعات رغم البعض منهم ماكأن لدية ما يسد بة جوعة وقضاء حوائجة، وهاهوا اليوم الذي سيعودوا بة مجدهم ولن يذهب اجتهداهم سداء…